في أحد سجون لاباز، يصنّع خوليو مجسمات صغيرة معدنية من السيارات تتولى زوجته بيعها بأكبر معرض للحرف اليدوية في بوليفيا، يشكّل فرصة للسجناء للتخفيف من الأوضاع التي يسببها وجودهم وراء القضبان لأسرهم.
ويقول خوليو إنه يبذل «مجهوداً كبيراً» في المنتجات التي يبتكرها وتبيعها زوجته في معرض ألاسيتا الكبير في لاباز. وكلمة «ألاسيتا» تعني «اشتريني» في لغة الأيمارا.