مع بداية شهر رمضان، ازدادت التوترات السياسية في الضفة الغربية المحتلة بفعل حرب غزة، إذ ترك آلاف العمال الفلسطينيين أعمالهم داخل إسرائيل وازدادت معدلات البطالة وأغلقت العديد من المحال أبوابها، ما جعل العديد من العائلات تكافح من أجل تغطية نفقاتها في شهر رمضان.
يقول العمال والمتطوعون في التكية الإبراهيمية في البلدة القديمة في مدينة الخليل، إنهم يعملون تحت ضغط كبير في تحضير وجبات الإفطار الرمضانية بسبب زيادة أعداد السكان المحليين القادمين للتكية من أجل الطعام.
فكيف تعمل التكية الإبراهيمية في شهر رمضان في ظل استمرار الأوضاع الصعبة؟